أثبتت عروض «ستار تورز: المغامرات تتواصل» – وهي سلسلة من العروض التي تدور أحداثها في الفضاء بين النجوم والكواكب وتقدمها «ديزني لاند» – أنها واحدة من أكثر مناطق الجذب تنوعاً، في متنزه ديزني التابع لشركة «والت ديزني». وذكرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز»، أنه على الرغم من أن الرحلات لم تعد الأعجوبة التكنولوجية الفريدة من نوعها التي حازت الشهرة العالمية عندما ظهرت للمرة الأولى عام 1987، فإنها مع استخدامها جهاز محاكاة الطيران سعت إلى التطور والابتكار لتتماشى مع الاتجاهات الثقافية المتغيرة، وإعطاء دفعة لأي إصدار جديد من عروض «حرب النجوم»، يحظى بشعبية في الوقت الحالي، أو يكون بحاجة إلى دفعة تسويقية.
ويجلب التحديث الأخير مشهداً يشدّ المتفرجين ويركز على التمهّل وإبطاء الإيقاع، وإعطاء ما يسمى براكبي «ستارسبيدر» – وهي وسيلة تنقل فضائية – فرصة ليعيشوا لحظة يزهون خلالها بالاقتراب من الحيتان الفضائية الغامضة والضخمة.