وسبق أن أشار إيلون ماسك إلى أن انتخاب مرشح ديمقراطي قد يؤدي إلى تشديد خطير للرقابة على وسائل الإعلام في الولايات المتحدة الأمريكية وخاصة ” إكس”.
ومن المقرر أن تجرى الانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر وسيمثل الحزب الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، والحزب الديمقراطي نائبة رئيس البلاد الحالي كامالا هاريس.
وقال ماسك في وقت سابق وهو منتقد متكرر لكامالا هاريس والرئيس الأمريكي جو بايدن في مقابلة عبر إكس: “في حالة خسارة ترامب، والتي من غير المرجح أن تكون غير محتملة، فقد يكون هناك بعض الانتقام مني.. إنه أمر وارد”.
المصدر: تاس