تم طلب دخول الأطفالتكساس يستخدمون حقائب ظهر شفافة أو شبكية ، "حتى لا يتمكنوا من إخفاء الأسلحة" ، في أعقاب إطلاق النار على مدرسة أوفالدي. تم تقديم الأكياس الشفافة كإجراء على مستوى المنطقة للسماح لموظفي المدرسة بفحص حقائب الطلاب بحثًا عن المواد المحظورة. بموجب التعليمات ، سيسمح لهم بحمل حقيبة سفرصغير الحجم.
انتقل طالب في إحدى مدارس تكساس إلى موقع Twitter لمعرفة القواعد الجديدة الصارمة ، قائلاً إنه سيتم إرسال الأطفال إلى المنزل إذا لم يتبعوا التعليمات. وكشف الطالب أنه يجب إغلاق جميع الأبواب خلال ساعات الدوام المدرسي كجزء من إجراءات السلامة الجديدة. وتمكنتسار المراهق سلفادور راموس بحرية إلى مدرسة روب الابتدائية ، مسلحًا بسلاح نصف آلي ، وفتح النار على فصل دراسي مليء بالأطفال.
حادثة مايو / أيار هي ثاني أسوأ حادث إطلاق نار في مدرسة في تاريخ الولايات المتحدة ، وأدى إلى دعوات من الديمقراطيين لتشديد قوانين الأسلحة والفحص الإلزامي.للحصول على خلفية المالكين الجدد. في غضون ذلك ، ركز الجمهوريون على أزمة الصحة العقلية في أمريكا ، بدلاً من وصولها السهل إلى الأسلحة.
في إجراءات أخرى تم اتخاذها في أعقاب الهجوم الذي أسفر عن مقتل 19 طفلاً واثنين من المعلمين ، لم يعد بإمكان الآباء ترك أطفالهم عند بوابات المدارس فيمناطق كثيرة. بدلاً من ذلك ، يتعين عليهم استخدام نقاط الإسقاط المخصصة. تستخدم المدارس في أوستن أيضًا الزجاج المضاد للرصاص في مداخلها والدروع الواقية من الرصاص للطلاب ، كجزء من الإجراءات الأمنية المعززة الجديدة. أنفقت مقاطعة أوستن وحدها حوالي 4.5 مليون دولار حتى الآن على الترقيةإجراءات السلامة منذ مايو ، وجلب 33 من ضباط السلامة العامة.
