وغلبت المشاعر والعواطف على مهرجان اعتزال “الإمبراطور” ومسيرته الفنية في البرازيل وإيطاليا.
أدريانو اختار إقامة لقاء اعتزاله على أشهر ملاعب البرازيل بين أساطير معشوقه فلامنغو وأصدقاء إيطاليا، وحضر العديد من النجوم على رأسهم روماريو وماركو ماتيراتزي وجوليو سيزار وإيفان كوردوبا وديدا.
ESSE VÍDEO É A DEFINIÇÃO DE "AURA" NO FUTEBOL! 😱⚽
O Ronaldo Fenômeno entrou em campo para entregar a tradicional munhequeira para o Adriano Imperador. QUE MOMENTO ÉPICO! 🇧🇷#FutebolBrasileiro #AdrianoImperador #RonaldoFenomeno pic.twitter.com/pNmHNYfPsI
— Lance! (@lancenet) December 15, 2024
"NEM CAVALO AGUENTA" 🥹
Com ajuda da Inteligência Artificial, a voz de Sr. Almir, pai de Adriano, foi recriada para uma linda homenagem ao Imperador em seu jogo de despedida no Maracanã. pic.twitter.com/YrajfMDe5p
— ge (@geglobo) December 15, 2024
وبدأ المهرجان بظهور النجم رونالدو الظاهرة، قبل انطلاق مباراة الاعتزال وإهدائه أدريانو لمعصم اليد الأخير ليرتديه خلال مباراته الأخيرة، وكذلك ظهور صوت والد أدريانو، الذي كتبت وفاته بداية النهاية المأساوية للاعب، حيث تم تصميمه بالذكاء الاصطناعي، وأدى ذلك لانهمار دموع نجم إنتر السابق، لكن ضحكاته كانت حاضرة كذلك حين سجل ابنه أدريانينو الهدف الافتتاحي في المهرجان الذي شهد أيضا تواجد عائلة اللاعب وعلى رأسها جدته التي اعتنت به قديما في ظل انشغال والدته ومرض والده.
Tem coisa que toda avó sente… pic.twitter.com/2dQ8DjgtBj
— ge (@geglobo) December 16, 2024
وسجل أدريانو هدفا جميلا برأسه لصالح أصدقاء إيطاليا، ثم عاد وسجل آخر هدف له في ملاعب كرة القدم بالقميص الذي يعشقه “قميص فلامنغو”، وسجله من ركلة جزاء وكان هدف فوز أساطير فلامنغو 4-3، فيما وضع روماريو بصمته بهدف كذلك.
يذكر أن اللاعب السابق البالغ 42 عاما تواجد في إنتر خلال الفترة من 2001 إلى 2009، وعاد بعدها إلى البرازيل من أجل اللعب لفلامنغو، وخاض عدة تجارب مع روما وكورينثيانز وأتلتيكو بارانينسي وميامي يونايتد، قبل اعتزال كرة القدم بشكل نهائي في مايو 2016.
المصدر: “وسائل إعلام”
إقرأ المزيد
مخمورا حافي القدمين يجوب الشوارع.. لماذا ترك أدريانو الرفاهية والنجومية في أوروبا وعاد إلى وطنه؟
غصت مواقع التواصل مؤخرا بفيديوهات لنجم الكرة البرازيلية أدريانو متسكعا مع أصدقائه في الشارع وهو مخمور، مما طرح تساؤلات حول الحال الذي وصل لها اللاعب الذي كان يلقب بـ”الإمبراطور”.