قصص الماضي والحاضر تلتقي في رحلة واحدة بدبي، حيث تأخذ المدينة ضيوفها في محطات تمزج بين أكثر من زمن، ليتعرف الزوّار إلى حكايات الأصالة والمعاصرة في مشهد بانورامي واحد على ضفاف الخور، حيث الصقور التي تفرد جناحيها، وتتوق للتحليق إلى أبعد مدى، وارتباط هذه الطيور بتراث الإمارات، وتطلعات شعبها، وكذلك الاستمتاع برؤية الصروح الحضارية، كما هي الحال هنا في مكتبة محمد بن راشد، وغيرها من المعالم البديعة التي تُزين أفق مدينتنا، وتجتذب الزوّار من كل بقاع العالم.
