 
																			أفاد بذلك رئيس قسم علاقات الكنيسة مع المجتمع والإعلام في أبرشية إيفانوفو-فوزنيسينسك للكنيسة الأرثوذكسية الأب مكاري (ماركيش).

الكنيسة الأرثوذكسية الروسية تربط بين الأمومة البديلة وتكاثر المثليين
وقال الكاهن: “لن تقوم الكنيسة بتكريس أو تقديس أي شيء يقصد به الشر، أي ممارسة الخطيئة. وهنا يمكننا أن نذكر، على سبيل المثال، دور القمار، أو بيوت الفجور وكذلك حانات الخمر، ومقاهي الشيشة. وصالونات الوشم، بالطبع، تعتبر من الأمور الضار”.
وأشار الكاهن أيضا إلى وجود فرق بين التكريس والمباركة، اللذين غالبا ما يخلط بينهما. فالتكريس والمباركة هما مفهومان مختلفان، وإن كانا يشتركان في فكرة تخصيص شيء لغرض ديني أو مقدس. التكريس هو تخصيص شيء أو شخص لخدمة الله بشكل دائم، ويكون عادة باتخاذ قرار رسمي أو التزام ديني. أما المباركة فهي دعاء أو طلب للبركة من الله على شيء أو شخص، وغالبا ما تكون مؤقتة أو مرتبطة بحدث معين. في مختلف الديانات والطوائف، قد يشمل التكريس طقوسا وأفعالا رمزية متنوعة تهدف إلى التطهير، أو التكريس للرب، أو نيل النعمة.
المصدر: نوفوستي
 

 
				 
				 
				 
				 
				 
				 
				
 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
							 
						 
							 
							 
							